التغييرات النفسية. قد يُسهم انخفاض مستوى التستوستيرون في فتور الحماسة أو ضعف الثقة بالنفس. وقد تشعر بالحزن أو الاكتئاب أو تواجه صعوبة في التركيز أو تذكر الأشياء.
الهياج أو القلق؛ مثل سرعة الحركة أو التواء اليد أو عدم القدرة على الجلوس ساكنًا
التركيز على الإخفاقات الماضية أو المبالغة في لوم الذات أو النقد الذاتي
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
الحصول على قدر جيد من النوم: يجب الاهتمام بالنوم جيدًا؛ لتفادي الشعور بالإجهاد والتعب الذي يؤثر على مستويات الهرمونات.
ويُعاني المصابون به من الحزن، وفقدان الشعور بالاستمتاع في ممارسة الأنشطة التي كانوا يستمتعون بها من قبل، كما قد يُسبب تراجعًا في الأداء الوظيفي للشخص في العمل.
وفي بعض الحالات قد تُحدث التغيرات الهرمونية تقلبات في المزاج بشكل شديد، وتُعرف بالاضطراب المزعج السابق للحيض.
الهرمونات. يمكن أن تسبب التغيرات التي تحدث في توازن هرمونات الجسم حدوث الاكتئاب أو تحفيزه.
الشعور بانعدام القيمة أو الذنب، مع التركيز على إخفاقات الماضي أو لوم النفس
أخبار ذات صلة الجينات التي تعزز الخصوبة قد تقصر العمر.. دراسة صادمة تغير المناخ والخصوبة.
يُعد هذا الناقل العصبي هرمونًا أيضًا كما ذكرنا آنفًا، وقد افترض بعض الباحثين أن نقص نور الإمارات هذا الناقل العصبي أو الهرمون يلعب دورًا في الإصابة بالاكتئاب.
اتخذ الخطوات اللازمة للتحكم في الضغط النفسي,لزيادة المرونة ولرفع درجة تقدير الذات.
يمكن أن تشمل بعض الأعراض الأخرى التي قد تظهر نتيجة لانخفاض مستويات التستوستيرون ما يلي:
هناك العديد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب لدى المراهقين أو تحفزه، بما في ذلك: